اشتعلت شهوتي لأمي كان جسدها يثيرني بقوة تسللت إلى غرفتها كانت ترتدي ملابس نوم مثيرة استسلمت لشهوتي الدفينة لمستها بشوق وحب تأوهات ملأتها بالمتعة ثم انضم أبي الديوث إلينا المتعة بلغت ذروتها كانت لحظات لا تنسى أمي في قمة نشوتها أصوات شهوة لا تتوقف ثم انتقلنا إلى المطبخ لم نكتفِ بعد ليل مليء بالمفاجآت وفي الصباح استيقظت أمي المتعة باقية في الأذهان عيد ميلاد لا يُنسى فهل ستتكرر هذه التجربة؟ جمال أمي لا يفنى