في سكون الليل شعرت الأم بالخوف تسللت بهدوء لغرفة ابنها طالبة الدفء.

لمعة في عينيها أوقدت الشرارة فبدأ الابن يداعب جسدها بحنان يستسلم لنداء الجسد.

الهمسات تملأ الفراش بزازها الكبيرة تداعب وجهه برقة توقظ فيه شهوة جامحة.

أصبحت أمه فريسة شهوته يتعمق في تفاصيل جسدها المثير كل لمسة تزيد الشوق.

تتجه الأيدي نحو مناطق أعمق تلامس مؤخرتها الممتلئة بوابة جديدة للمتعة تنفتح.

أمي تحولت لمخلوق من الشهوة تطلب المزيد من هذا الحب المحرم تتأوه من شدة النشوة.

الأصوات تتصاعد في الغرفة جسدان يتراقصان على إيقاع الرغبة لحظات لا تمحى من الذاكرة.

تصل النشوة لذروتها صراخ ثم همس خافت جسدان يتحدان في لحظة خالدة.

بعد العاصفة يبقى السكون وجوه متعبة ومليئة بالسعادة أحلام سعيدة يا أمي.

هكذا انتهت الليلة المجنونة أمي لم تعد تخشى شيئاً بجانبي ذكريات لا تُمحى من الذاكرة.

تبحث الأيدي عن المزيد من الدفء في كل زاوية من زوايا المنزل تستمر الرغبة مشتعلة.

أمي لا تزال تثيرني تداعب خيالاته المكبوتة يطلب المزيد بلا توقف.

كانت تداعبه بجنون تزيد من لهيب الشوق في قلبه وهو يستسلم لجنونها.

كل لمسة كانت تثيره أكثر جنوني يزداد مع كل همسة ليلة لا تُنسى في حضن أمه.

أمي بدأت اللعب معي تثير شهوته أكثر فأكثر مدمن على حب أمي.

لم يعد هناك مجال للرجوع أمي أصبحت كل عالمي مصدر سعادتي الأبدي.

في كل غرفة بالمنزل تتكرر اللحظات الساخنة ذكريات لا حصر لها.

المنزل أصبح مملكة للشهوة والأم هي ملكتها المتوجة تحكم بعرش الحب الممنوع.

لا تخجل الأم من رغباتها تتبادل النظرات الساخنة مع ابنها وتستمر الحكاية.

وفي كل ليلة جديدة أستسلم لدفء أمي يتجدد حبنا المحرم.
