تبدأ القصة بفتاة شقراء جميلة تستعد ليوم طويل

بابتسامة على وجهها. كانت تلبس ملابسها بكل دلال وتفكر فيما ينتظرها. فجأة، دخل عاشق إلى الغرفة بعينين مليئتين بالرغبة

. لم يأت هناك ليوم عادي بل ل ليلة مليئة بالشغف. نظراتهما التقت وتشابكت في لحظة صامتة

. ثم بدأ تقبيل شديد حيث التحمت شفاههما بحب وعشق

. بدت كفوفها تتجولان على جسده بينما كفوفه تتحسسان كل مفصل من جسدها الفاتن

. تزايدت الرغبة تزداد مع كل مداعبة وهمسة

. أمسك بخصرها وجذبها إليه بشدة ليحس بكل حرارتها

. تكلم في أذنها بعبارات عشق ألهبت مشاعرها

. كانت عيناها تتوهجان بشهوة لا ممكناً إخفاؤها

. ثم انزلقا سوياً نحو السرير أين تلاقت الكلمات وبدأت الأعمال

. استسلما بأوقات حميمية مليئة بالحب و الرغبة الجامحة

. كانت كل لمسة كلمة تزيد من حرارة الجو والتوق

. وصلت الرغبة ذروتها بشكل أوقات مذهلة منذ النشوة الكاملة

. توقفت الليلة بهدوء مع وعود باللقاء مرة أخرى لإعادة هذه المغامرة المثيرة

. انغمست الفتاة لراحة السكون سعيدة عما حدث

. وبينما كانت تغفو في نومها الهادئ، بقيت تتذكر كل ثانية من الشغف الذي كان تعيشه

. أنوار الشمس الخافتة بدأت تتسلل إلى الحجرة معلنة بيوم آخر مليء بالوعود

. استيقظت وهي تشعر بالراحة والامتنان لتلك اللحظات الجميلة

. تأملت إلى نفسها في المرآة بدت عليها أكثر تألقاً وسحراً

. تذكرت ابتسامة عشيقها الحارة وكلماته التي بقيت تصدح في أذنيها بكل وضوح

. تلك تلك مجرد بداية لمغامرات كثيرة في عالم الحب والشغف

.