فجأة شافها دانا المصريه لوحدها بفندق تنظر صورة جوزها الديوث الملعونه.

فكرت انها كانت تتمنى لو لم تتزوجه كانها مومس وتتناك منه علي طول.

في نفس اللحظه اراد الجنس واللعب عليها.

لكن الغدر كان اساس العلاقه.

كان جوزها يصورها وهي تتناك من العامل الافريقي.

بعدها قام بارسال الصوره لاصحابه.

عشقت الاسود بزياده منه وكان يهيجها اكثر.

شعرت براحه كبيره.

واستسلمت لشهوتها ميلت على السرير.

لتبدا المتعه مع جوزها بشكل مختلف.

مفاجأه فكرت باتصال تليفون.

لقد ابتدات تهيج بشده.

فاراد ان يفركها اكثر.

لقد ارتعشت جسمها كله.

ومش تعد تقدر التحكم بشهوتها.

ارادت متعه غيرها.

فقال جوزها ليها متخافيش انا جلبت لك فحله.

لكي تمتعيها وتكون سهراتكم احلى.

وتنكوا اكثر.
